«عاجل وهام» سعر الدولار مقابل الليرة السورية اليوم كم يبلغ؟

سعر الدولار مقابل الليرة السورية اليوم يمثل قضية تثير اهتمام الكثيرين في سوريا، وخاصةً في ظل التقلبات الاقتصادية الحالية، فالليرة السورية تعاني من تراجع مستمر أمام معظم العملات الأجنبية مما يؤثر بشكل كبير على الأسعار اليومية والقدرة الشرائية للمواطنين، حيث يمثل الدولار الركيزة الأساسية في تقييم الأسعار المحلية والمتعلقة بالتجارة سواء كانت استيراد أو تصدير والأنشطة الاقتصادية الأخرى في سوريا.

سعر الدولار مقابل الليرة السورية اليوم الأحد

تتفاوت قيمة الدولار مقابل الليرة السورية من يوم لآخر وبحسب السوق الحالي، إليك بعض الأمثلة للأسعار الواردة:

• 1 دولار أمريكي يساوي 9,800 ليرة سورية.
• 5 دولار أمريكي يساوي 49,000 ليرة سورية.
• 10 دولار أمريكي يساوي 98,000 ليرة سورية.
• 25 دولار أمريكي يساوي 245,000 ليرة سورية.
• 50 دولار أمريكي يساوي 490,000 ليرة سورية.
• 100 دولار أمريكي يساوي 980,000 ليرة سورية.
• 500 دولار أمريكي يساوي 4,900,000 ليرة سورية.
• 1000 دولار أمريكي يساوي 9,800,000 ليرة سورية.
• 5000 دولار أمريكي يساوي 49,000,000 ليرة سورية.
• 10000 دولار أمريكي يساوي 98,000,000 ليرة سورية.

سعر الدولار مقابل الليرة السورية في المدن السورية

تتغير أسعار الصرف من محافظة لأخرى بناءً على الطلب والعرض في كل منطقة فمثلًا:

• في دمشق، بلغ سعر الدولار للشراء 9800 بينما للبيع وصل إلى 9900 ليرة.
• في حلب، تم تسجيل السعر للشراء 9800 وللبيع 9900 ليرة.
• وفي الحسكة، كان السعر للشراء 9900 وللبيع 10000 ليرة.

الجدير بالذكر أن سوق الصرف الموازي يلعب دورًا كبيرًا في تحديد الأسعار نظرًا لأن الكثير من العمليات الاقتصادية تعتمد عليه في ظل القيود المفروضة على الحركة المالية نتيجة الأوضاع السياسية والاقتصادية.

العوامل المؤثرة على سعر الصرف

هناك عدة عوامل تؤثر على سعر صرف الدولار مقابل الليرة السورية ومنها:

• التغيرات السياسية والأمنية في المنطقة.
• السياسات النقدية التي تتبناها الحكومة السورية.
• حجم الاستيراد والتصدير الذي يؤثر على الطلب على الدولار.
• التدخلات الدولية والعقوبات على سوريا.

في ضوء هذا الوضع، ينبغي على الأفراد والشركات التخطيط المالي الحذر وتوقع المزيد من التقلبات في الأسعار، مما يشير إلى أهمية متابعة الأخبار بشكل مستمر لتجنب التعرض لمخاطر اقتصادية غير متوقعة، فالمسار الاقتصادي لسوريا ما زال مليئًا بالتحديات.