«تحديات كبرى» محمد شكري جاهز لكل التحديات والمنافسة صعبة للغاية هل ينتصر؟

عبر محمد شكري عن فرحته بالعودة للأهلي من جديد

محمد شكري هو الاسم الذي استعاد الأهلي بريقه من جديد، حيث تحدث عن شعوره العميق بالعودة إلى بيته القديم، مؤكداً أنه كان ينتظر هذه اللحظة بفارغ الصبر، وكان يعمل بإصرار على تحسين مستواه لتحقيق حلم العودة إلى ملعب التتش، المكان الذي يحمل ذكريات كثيرة له، وهذا الحلم لم يكن سهلاً لكنه كان يستحق كل الجهد، لأن العودة للأهلي تعني فرصًا كبيرة في مشواره الرياضي والعاطفي مع النادي الذي تربى فيه.

كيف كانت خطوات تحويل حلم العودة للأهلي إلى واقع؟

الرحلة التي قادته للعودة لم تكن عشوائية، بل مرت بعدة مراحل دقيقة من التجربة والتحديات التي واجهها داخل وخارج ناديه القديم، تحدث شكري عن المفاوضات التي جرت بينه وبين إدارة الأهلي، التي لم تستغرق الكثير من الوقت بسبب الثقة التي وضعها النادي في قدراته، كما أشاد بالدور الكبير الذي لعبه المدير الرياضي محمد يوسف في تسهيل إجراءات انتقاله، حيث كانت جاهزيته البدنية والفنية مفتاح الدخول مجددًا في قائمة اللاعبين المختارين، دون التنازل عن المنافسة أو التراجع في الأداء.

مستقبل محمد شكري وأهدافه مع الأهلي

أوضح شكري أن المنافسة داخل الأهلي ليست بالأمر الهين، فالفريق دائمًا ما يضم الأفضل في كل مركز، وهذا ما يجعل كل لاعب يحرص على تقديم أفضل ما لديه، وهو ما يجعله متحمسًا دومًا للبقاء في القمة، مشيرًا إلى ضرورة امتلاك اللاعبين لشخصية الأهلي التي تتميز بالصلابة والتحمل في ظل الضغوط اليومية، وذكر أنه يتطلع للمساهمة في تحقيق البطولات الممتازة التي اعتاد النادي على الفوز بها، مثل دوري أبطال إفريقيا وبطولة الدوري المصري الممتاز، وقد أكد عزمه على ترك بصمة ايجابية تظهر في كل مباراة يخوضها مع الفريق.

• العمل المستمر على تطوير الذات خلال فترة الإعارة.
• الاستفادة من الخبرات السابقة واستثمارها في المباريات المقبلة.
• التواصل والتنسيق المستمر مع الجهاز الفني لضمان مكان دائم في التشكيلة.
• التركيز الكامل على الجاهزية البدنية والفنية لتلبية متطلبات الأهلي.