المدرسة الخاصة بتعليم الرقص الشرقي “طبلة باي رانيا” التي افتتحتها رانيا يوسف في أبوظبي تمثل خطوة جديدة تهدف إلى تمكين السيدات وتعزيز ثقتهن بأنفسهن عبر الفن والحركة، وذلك ضمن مشروع جديد يحمل بصمتها بعد أيام من الإعلان الرسمي عنه. ويتبع هذا المشروع نظامًا صارمًا يضمن خصوصية المشاركات ويمنع دخول الرجال أو استخدام الهواتف داخل القاعة.
مدرسة تعليم الرقص الشرقي “طبلة باي رانيا” ومميزات الفعالية
افتتحت الفنانة رانيا يوسف أولى فعاليات مشروعها الجديد لتعليم الرقص الشرقي في العاصمة الإماراتية أبوظبي الذي يحمل اسم “طبلة باي رانيا”، وهو المشروع الذي جاء بعد إعلان رسمي يهدف إلى توفير بيئة آمنة وخاصة للسيدات الراغبات في تعلم الرقص الشرقي دون أي تداخل رجالي. لا يسمح المشروع بدخول الرجال إلى الفعالية، كما يمنع تصوير الفيديو أو استخدام الهواتف المحمولة والساعات الذكية أثناء الحصص حفاظًا على خصوصية المشاركات، مما يعكس جدية في توفير بيئة مريحة وأمنة لجميع السيدات المشاركات. وهذا الأمر يعبر عن أهمية خصوصية التعلم والتركيز على تجربة متكاملة بعيدة عن أي مصادر إزعاج.
دور رانيا يوسف في مشروع مدرسة تعليم الرقص الشرقي
رغم أن رانيا يوسف لن تكون المعلمة الأساسية في مدرسة تعليم الرقص الشرقي، إلا أنها أكدت على مشاركتها الفعلية في بعض الجلسات الجماعية المخصصة للمشروع؛ وذلك للتواصل مع الدارسات وتعزيز الثقة بالنفس لديهن من خلال الفن والحركة. واختارت رانيا هذه الطريقة حتى تركز على مهمتها في تحفيز النساء، دون أن تقتصر على تقديم الدروس بشكل مباشر، مما يفتح المجال أمام خبراء آخرين لتولي المسؤولية التعليمية بينما هي تراقب وتتفاعل مع المتدربات. هذا النموذج يعكس فهماً عميقاً لكيفية تقديم الدعم الفني والمعنوي في نفس الوقت، مع تعزيز الهدف الأسمى للمشروع الذي يهدف إلى تمكين المرأة من التعبير الحر عن ذاتها باستخدام الرقص الشرقي.
تفاصيل حفل الافتتاح وحضور النجوم في مدرسة تعليم الرقص الشرقي
شهد حفل افتتاح مدرسة تعليم الرقص الشرقي “طبلة باي رانيا” حضور مجموعة من الأصدقاء والمقربين، من بينهم الراقصة الشهيرة جوهرة التي أثنت على فكرة المشروع ودعت إلى دعم مثل هذه المبادرات التي تهدف لتأكيد دور المرأة في المجتمع عبر التربية الفنية. وأشارت مصادر متواجدة إلى التنظيم المحكم للفعالية وحرص مسئولي المدرسة على ضمان توافر بيئة تعليمية هادئة ومناسبة للدارسات، مع تطبيق شروط صارمة للحفاظ على السرية والخصوصية. وتعتبر مثل هذه الفعاليات نموذجًا متقدمًا في عالم تعليم الرقص الشرقي، الذي يحتاج إلى توفير مساحات مخصصة للنساء فقط، بعيدًا عن المراقبة أو التدخلات الخارجية التي قد تحول دون راحتهن.
- حظر دخول الرجال لتوفير خصوصية تامة
- منع استخدام الهواتف المحمولة والساعات الذكية أثناء الدروس
- مشاركة رانيا يوسف في جلسات جماعية لدعم الطالبات
- حضور الراقصة جوهرة وعدد من الأصدقاء المقربين في الافتتاح
العنصر | التفصيل |
---|---|
اسم المشروع | طبلة باي رانيا |
مكان الافتتاح | أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة |
الفئة المستهدفة | نساء فقط |
قواعد النشاط | منع دخول الرجال، حظر التصوير والهاتف |
تردد وناسة للأطفال الجديد: القناة تعود بقوة وتقدم بهجة مستمرة للأسر
نجاح العملية الجراحية لحسن شحاته وغادر المستشفى مساء الثلاثاء—تعرف على التفاصيل
«صفقة قوية» بايرن ميونخ دوناروما هل يغير حارس المرمى تاريخ النادي؟
اتحاد الجوجيتسو يضيف رياضة الإيكي إلى أنشطته الرسمية في خطوة غير مسبوقة
قفزة مفاجئة في سعر الذهب اليوم 6 أغسطس 2025 بالعراق – كم بلغ التأثير؟
كيف كان يقضي النبي ﷺ يوم التروية؟ خطوات مرتبة ومبسطة
اختتام الجولة الثانية من بطولة السعودية تويوتا وصعود الهضبة في 2025.. أبرز اللحظات والأحداث